المدة الزمنية 2:59

من أفضل أقوال وحكم تشارلي تشابلن, 20 مقولة الإمارات العربية المتحدة

بواسطة جير - gyr
590 مشاهدة
0
15
تم نشره في 2018/06/01

السير تشارلز سبنسر تشابلن يشتهر بلقب "تشارلي تشابلن" (بالإنجليزية: Sir Charles Spencer Chaplin) ‏(16 أبريل 1889 - 25 ديسمبر 1977)، وهو ممثل كوميدي إنجليزي، ومخرج وملحن وكاتب سيناريو قد ذاع صيته في زمن الأفلام الصامتة. أصبح "تشابلن" أيقونة في جميع أنحاء العالم من خلال شخصيته الشهيرة "المتشرد، الصعلوك أو المتسَكِّع"، ويعتبر أحد أهم الشخصيات في تاريخ صناعة السينما.[5] امتدت حياته المهنية لأكثر من 75 سنة، وكانت من بداية طفولته في العصر الفيكتوري وحتى قبل وفاته بسنة، شملت التملق والجدل. عاش "تشابلن" في طفولة تعيسة في لندن يتخللها الفقر الشديد والمشقة. كما أن والده كان سكيرا غائبا معظم الوقت عنه وكانت والدته تكافح لكسب المال وقد أٌدخلت مصحة الأمراض النفسية عدة مرات، تم إرساله إلى الإصلاحية مرتين قبل سن التاسعة. وبدأ "تشابلن" الأداء المسرحي في سن مبكرة، يتجول في القاعات الموسيقية وبعد ذلك عمل كممثل مسرحي وكوميدي. وعندما بلغ سن 19 وقع عقدا مع شركة "فريد كارنو" المرموقة، التي أرسلته إلى الولايات المتحدة، مما أتيح له الاطلاع على صناعة السينما، وفي عام 1914 بدأ نجمه بالظهور مع "استوديوهات كيستون". وسرعان ما ابتكر شخصية "الصعلوك" التي شكلت قاعدة جماهيرية كبيرة. بدأ "تشابلن" بأخراج أفلامه الخاصة بشكل مبكر، واستمر في صقل مهنته وانتقل إلى "استوديوهات إساناي"، "موتوال للأفلام" و"فيرست ناشيونال". وبحلول عام 1918 اصبح احد أكثر الشخصيات المعروفة في العالم. في عام 1919، شارك "تشابلن" في تأسيس شركة التوزيع "يونايتد آرتيست"، التي جعلته يتحكم بأفلامه بشكل كامل. وكان فيلم "الطفل (1921)" أول فيلم طويل له، يليه "امرأة باريس (1923)"، "حمى الذهب (1925)"، و"السيرك (1928)". وفي ثلاثينات القرن 20 رفض الانتقال إلى السينما الناطقة، وبدلاً من ذلك انتج فيلم "أضواء المدينة (1931)" و"الأزمنة الحديثة (1936)" بدون حوار صوتي. أصبح "تشابلن" يميل إلى السياسة بشكل متزايد، وكان فيلمه التالي "الديكتاتور العظيم (1940)"، تهجم فيه على "أدولف هتلر". في أربعينات القرن 20 كثر الجدال حول "تشابلن"، وانخفضت شعبيته بسرعة. وبدأت تتوالى عليه بعض المشاكل مثل أتهامه بالتعاطف مع الشيوعية، وتورطه في دعوى نسب أبوة، وبفضيحة زواجه من قاصر. وقد افتتح مكتب التحقيقات الفدرالي تحقيق في كل ذلك، واضطر "تشابلن" حينها إلى مغادرة الولايات المتحدة والإقامة في سويسرا. تخلى عن شخصية "الصعلوك" في أفلامه الأخيرة، مثل فيلم "السيد فيردو (1947)"، "الأضواء (1952)"، "ملك في نيويورك (1957)"، و"الكونتس من هونغ كونغ (1967)". كان "تشابلن" في معظم أفلامه يكتب، يخرج، ينتج، يحرر ويلحن الموسيقى. وكان طموحه الكمال، فقد مكنته استقلالية المالية في قضاء سنوات في التطور والإنتاج التصويري. تميزت أفلامه بالكوميديا التهريجية التي تختلط مع العاطفة، تجسدت في نضال المتشرد ضد الشدائد. ويحتوي العديد منها على المواضيع الاجتماعية والسياسية، فضلا عن العناصر التي تتعلق بالسيرة الذاتية. في عام 1972، وكجزء من التقدير المتجدد لأعماله، حصل "تشابلن" على جائزة الأوسكار الفخرية مقابل "الأثر الكبير في صناعة الصور المتحركة كشكل فني في هذا القرن". واستمر اهتمامه بأن تكون أفلامه "حمى الذهب"، "أضواء المدينة"، "الأزمنة الحديثة"، و"الديكتاتور العظيم" مصنّفة على قوائم أعظم صناعة للأفلام مرت على التاريخ... لنتعرف على 20 مقولة وحكمة قدمها لنا هذا الأسطوة.. قد تغير طريقة تفكيرك بعد الآن. مصادر: http://www.shlinkads.com/f41646 http://www.shlinkads.com/f41647 يشرفنا انضمامكم لعائلتنا على مواقع التواصل الإجتماعي: الفيسبوك: https://www.facebook.com/face.gyr أنستغرام: https://www.instagram.com/insta.gyr تويتر: https://twitter.com/gyr_channel بانترست: https://www.pinterest.com/p_gyr

الفئة

عرض المزيد

تعليقات - 1